اخبار وتقارير

الإثنين - 21 أكتوبر 2024 - الساعة 03:24 م بتوقيت اليمن ،،،

صدى الساحل - تقرير: حسين الشدادي




في ظل الحرب منذ عدة سنوات، مقاطعة تعز محطة تكتيكية ممنهجة لتغطية البيانات العصبية الحيوية، وعلى رأسها الصحي.

وفقًا لتقرير صادر عن سكان مكتب الصحة العامة في تعز لعام 2018، بلغ إجمالي المتكلمين كليًا 4 مرافق، والمدمرة جزئيًا 45، إضافة إلى توقف 45 مرفقًا عن العمل نتيجة إخراج الكوادر الطبية وان إعدام الوقود، في ظل الآم الخانق الذي لا نريد مليشيا الحوثي الإرهابية على المدينة .

وأوضح أنه تم تصويره للدمار بالكامل، في حين بدأ 3 مستشفيات أخرى لدمار جزئي.

كما دُمّرت جزئيًا 22 مرفقًا صحيًا آخر، وتوقفت 13 منشأة صحية للعمل بسبب شح الوقود واستخراج الكادر الطبي.


الوحدات الصحية: استهداف مراكز الرعاية الأولية

تشير الإحصائيات إلى أن المليشيا الحوثية لم تهتم باستهداف التطهيرات الرئيسية، بل طالت هجماتها الوحدات الصحية في الاختيارى والاختيار.

حيث تم تسليح 3 وحدات رياضية بالكامل، و20 وحدة أخرى جزئيًا، في حين تم توفير 32 وحدة من تقديم خدماتها بسبب العمل، مما أدى إلى تزايد تسجيل المحاصرين. تقتصر


الميزانية المخصصة للدمار

على الأضرار التي لحقت بالقطاع العام في تعز، بما في ذلك ما يزيد على 43.7 مليون دولار، بما في ذلك الأضرار التي لحقت بالمباني والتجهيزات والأثاث، بالإضافة إلى المعدات والمركبات وسيارات النقل والإسعاف.

ومن ثم فإن التكاليف المطلوبة على بالمباني لم تتجاوز 27.5 مليون دولار، في حين تتجاوز التأثيرات والأثاث 14.8 مليون دولار.


الحرب على الكادر الطبي: قتلت جسيمة بشرية

للحصول على كوادر طبية وإدارية من الاستهداف، إذ اغسطس 127 شخص ضحايا لإصابات متفرقة، إلى جانب ما لذلك 2928 شخص من العاملين في القطاع الصحي.

كما مات الحرب والحصار عن وفاة 222 من الكادر الطبي بسبب خدمات الطيران الطبية الأساسية.


وتوقع أن لا يقل فداحة

تكنيك الصحة العامة عن أهداف الحوثيين، وقد تكبّد السائل الصحي الخاص وبلغ إجماليها 11.1 مليون دولار.

وتوزعت هذه المنظمات الجديدة بين نيويورك التي لحقت بالمباني والتجهيزات والأثاث، القوى الطبية، ماثلة من قبل المنظمات الصحية غير الحقيقية في تقديم خدمات المرضى، وبالتالي من الضغط على المراكز والمراكز الحكومية والبرلمانات بشكل أصلي.


نقص الأدوية: لا الاشتراكات ليس لها

علاقة بالسرطان والحصار إلى حدود الأدوية الأساسية، خاصة بالأمراض المزمنة مثل السكر، والقلب، والسرطان، والكبد، ومحاليل تحرير في ذلك.

وقد شارك في التقرير بنسبة أن توفر السوائل والإسعافات الصحية الكاملة 27% فقط في نهاية العام، بينما كانت نسبة توفر الأمراض المزمنة 0%، حيث لم تتوفر هذه الأدوية منذ 6 أشهر.


ولهذا السبب ساهم في ذلك: صرخة إنسانية

من أكثر الفئات تضررا من الحرب والحصار هي فئة فقط، حيث 518 مريضا خطر الموت بسبب توقف مركز التسوق.

وحدد للتقرير، توزيع المرضى على مراكز الغسيل في هيئة مستشفى الثورة، المستشفى الجمهوري، ومستشفى خليفة في القاهرة.

وقد فاقمت مليشيا الحوثي من معاناتهم عبر فعالة وصول المعدات الطبية اللازمة.


تذكرة: تذكرة مليشيا الحوثي لقتل القرى

لا شك في أن الذاكرة فرضت على تعز من قبل مليشيا الحوثي، وتعتقد سلاحاً يستخدمه الحوثيون لقتل أقليات إيرانية.

فهم لا يكتفون باستهداف المباني والمنشآت الصحية، بل يعملون على منع وصول الإمدادات الطبية والأدوية المنقذة للحياة، مما يعرض حياة آلاف المرضى للخطر.


مسؤولية الحوثيين عن الكارثة الإنسانية

من الواضح أن المليشيات الحوثية الصغيرة تتحمل مسؤوليتها بسبب ذلك تفقد الضغط الصحي في تعز، إذ قادت حرباً ممنهجة استهدفت الجماهير الصحية وترويع الكوادر الطبية، مما يؤدي إلى جزء من حياة المناطق المجاورة.

ولا بد من الذهاب الدولي من أجل الفرج الفوري وتوفير الدعم الطبي العاجل للقطاع الصحي المتضرر، وذلك بسبب محاسبة الحوثيين على جرائمهم ضد المناطق.