اخبار وتقارير

الخميس - 17 أكتوبر 2024 - الساعة 09:55 م بتوقيت اليمن ،،،

صدى الساحل - تعز




ناشد نائب رئيس فرع سياسي المقاومة الوطنية بتعز مجلس القيادة الرئاسي ورئيس مجلس النواب ومحافظ تعز والنائب العام ووزيري الداخلية والدفاع
بالتوجيه بضبط قتلة نجله باسم عبده سعيد أحمد

نص المناشدة

. الأخ رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي
الأخوه أعضاء مجلس القياده الرئاسي
الأخ رئيس مجلس النواب
الأخ محافظ تعز
الأخ النائب العام
الأخ وزير الداخليه
الأخ وزير الدفاع
الأخ رئيس نيابة تعز
طرحت على الجهات الأمنية والأستخباراتبه بتعز الأدله والقرائن ضد المتهمين بقضية أغتيال أبني الشهيد باسم آدم والذي أغتالته أيادي الأجرام بوحشيه بجولة وأدى المعسل فجر يوم الخميس 11 رمضان وأنا خارج الوطن أعالج أخوانه

ولم يتم ضبط المتهمين والتعامل معهم بحزم ومازالو يتجولون على متن الأطقم الأمنيه بشوارع تعز
وقبل أشهر طرحت للمعنين النقاط على الحروف وبوضوح باأهم ماتوصلت أليه وطلبت منهم التحقيق بمسؤليه وأمانه ولاكن للأسف الشديد هناك أيادي وقيادات حرفت مسار القضيه وأرسلو مذكرات من شرطة تعز إلى البحث الجنائي مفادها أرسال القضيه النيابه وأرسلت متوهمين بأنفسهم بأنها ستقيد ضد مجهول وكذا ليخارجو أنفسهم من المسائله والمسؤليه الملقاه على عاتقهم
الجدير بالذكر كلما أخبرتهم بأننا لانريد غير النطام والقانون ولانرضي بغيره
ولانتهم أحد وأنما كاأجراءت طلبت إيصال أفراد أحد النقاط الأمنيه التابعه لشرطة تعز مع بنادقهم وتلفوناتهم بوقت وأحد لتحقيق معهم ولم يتم ذالك وكان هذا حسب الأتفاق مع الأخ مدير عام شرطة تعز العميد منصور الأكحلي والذي لاحظت من خلال الحديث معه بأنه متحمس بضبطهم ووجه بذالك ومن أسند اليهم الأمر بدئو بالمراوغه والتعنت وتم تحرير مذكرات من أدارة البحث الجنائي لمدير عام الشرطه باأرسالهم

وتفاجئت بعدها بعمل بلاغات ضدي وتم أرسالها لي من قبل العديد من القيادات والمتظمنه توافد العديد من المسلحين والمجعبين من الساحل الغربي وغرباء إلى منزلي بتعز وبدئو برفع الجاهزية ونشر الأطقم بالقرب منا وكأن الساحل الغربي قطاع منفصل عن الشرعيه وتجنبت الأستفزاز بقدر الأمكان ووضحت لهم حينها بأن تلك البلاغات كيديه ولا أساس لها من الصحه وأن المسلحين الذي يحضرو عندي هم من رجال وقادة صبر ومن أبطال الجبهات ومن الأصدقاء المعتادين على زيارتي دائماً والبعض لديهم قضايا خاصه أشاركهم بحلها والبعض الأخرمن المسلحين من الأقارب وكان أخر توضيح بالأجتماع المنقعد من قبل المشائخ وَالوجهاء والقاده العسكريين بمديريات صبرالموادم ومشرعه وحدنان والمسراخ بخصوص قضية أغتيال الشهيد باسم ومازالت تلك البلاغات والمكايده والتدليس مستمره
أضيف وأوضح أذا صح ماورد بتلك البلاغات سأقول بكل شجاعه نعم لأني من أبناء تعز وبصف الشرعيه منذو البدايه ولاكن كل ماورد كذب وأفتراء الغرض منه أن أكف عن متابعة قضية أبني الشهيد البطل باسم
لايخفى عليكم أن بعد الجريمه الوحشيه أحتشدو رجال صبر من كل القرئ وكان أهم عمل لي رفعهم من شوارع تعز وأقناعهم باأتباع سير الأجراءات القانونيه
فاأنا صاحب حق ودم أبني لن يذهب هدر
وسأأخذ بحقه بقوة القانون
ولن يستطيعو أصحاب تلك المزاعم جرنا إلى مربع العنف بمحافظة تعز وسنظل متمسكين بمبادئنا ومع النظام والقانون والأستقرار وباذلين لأجله أرواحنا ولاكن لصبر حدود أحذر من هذا المنعطف الخطير وأنوه بأنه أذا أستمرو المغرضين بكيل التهم الكيديه ضدي وفرضت عليا لن أبقى مكتوف الأيادي ومن بدي علينا بدينا عليه ودمي ليسى أغلاء من دم أبني الشهيد باسم
الذي فقدته وخسرت أخوانه مع شرعية تعز والذي مازالو يتجرعون مرارة المعاناه والألم حتى اللحظه وكذا لا أخاف ولا أخشى الا الله تعالى وأجبرتني الضروره لتقديم هذه الشكوى إليكم بعد حرصي الشديد على عدم تسريب أي معلومات بذالك حفاظا مني على تعز الذي أنتمي إليها
وعليه
نأمل منكم التوجيه للجهات المعنيه بتعز بالقيام بعملهم بشكل الصحيح وبمسؤليه وأمانه وسرعة إيصال المتهمين إلى البحث الجنائي تعز حسب الطلب وأحالتهم إلى الجهات القضائيه المختصه لينالو جزائهم الرادع

والزامهم بتوجيه المختصين لديهم بالكف عن البلاغات الكيديه والأعمال الدنيئه الدخيله على مجتمعنا

وتقبلو تحياتنا

أخوكم
آدم عبده سعيد أحمد
والد الشهيد باسم