اللواء يوسف الشـــــــــحاري
يوسف بن محمد بن أحمد بن محمد بن علي بن حسن الشحاري، من بيت اشتهر بالعلم بالحديدة وقول الحق لا يخافون أحداً من أرباب الدولة فمن دونهم، ولد يوسف في 1932م / 1351هـ وتلقى تعليمه الأوليّ على يد والده، ثم درس بالمدرسة السيفية جميع المراحل التعليمية على يد العزي مصوعي وإبراهيم صادق ومحمود الكثري والفقيه عايش مدني وصغير سليمان واحمد لقمان وكانجوني وثلة من المدرسين المصريين الذين كان لهم الأثر فضلاً عن مدرسيه في توجهه السياسي، وفي1373هـ/ 1954م أنهى دراسته الثانوية وتم ترشيحه ضمن مجموعة من زملائه للدراسة في كلية الشرطة بتعز التي تخرج منها في 1956م آخذاً الدبلوم، فتولى مدير أمن اللحية ثم بعد الثورة مديراً لأمن لواء الحديدة ثم مديراً للإذاعة بصنعاء، ورئساً لتحرير جريدة الثورة، وكبير المعلمين بكلية الشرطة، انتخب عضواً ووكيلاً لمجلس الشورى ثم انتخب عضواً بمجلس الشعب التأسيسي ثم انتخب عضواً في لجنة إعداد وصياغة الدستور للجمهورية، ترأس اللجنة العليا لانتخابات المجالس البلدية وأعيد انتخابه عضواً ووكيلاً لمجلس الشورى 1987م ومن ثم عضواً لهيئة رئاسة مجلس النواب وعضواً للمجلس الاستشاري، ترض للاعتقال مرات عدة، من مؤسسي إتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ونقابة الصحفيين، شاعر ثائر، وكاتب مقل، صدر له بعد وفاته "وعد ورعد"، توفي في السبت 17 جماد ثاني 1421هـ / 16 سبتمبر 2000م.
المرجع ..(حركات المقاومة والمعارضة في تهامة 1849 - 1962م)
اللواء يوسف الشـــــــــحاري
يوسف بن محمد بن أحمد بن محمد بن علي بن حسن الشحاري، من بيت اشتهر بالعلم بالحديدة وقول الحق لا يخافون أحداً من أرباب الدولة فمن دونهم، ولد يوسف في 1932م / 1351هـ وتلقى تعليمه الأوليّ على يد والده، ثم درس بالمدرسة السيفية جميع المراحل التعليمية على يد العزي مصوعي وإبراهيم صادق ومحمود الكثري والفقيه عايش مدني وصغير سليمان واحمد لقمان وكانجوني وثلة من المدرسين المصريين الذين كان لهم الأثر فضلاً عن مدرسيه في توجهه السياسي، وفي1373هـ/ 1954م أنهى دراسته الثانوية وتم ترشيحه ضمن مجموعة من زملائه للدراسة في كلية الشرطة بتعز التي تخرج منها في 1956م آخذاً الدبلوم، فتولى مدير أمن اللحية ثم بعد الثورة مديراً لأمن لواء الحديدة ثم مديراً للإذاعة بصنعاء، ورئساً لتحرير جريدة الثورة، وكبير المعلمين بكلية الشرطة، انتخب عضواً ووكيلاً لمجلس الشورى ثم انتخب عضواً بمجلس الشعب التأسيسي ثم انتخب عضواً في لجنة إعداد وصياغة الدستور للجمهورية، ترأس اللجنة العليا لانتخابات المجالس البلدية وأعيد انتخابه عضواً ووكيلاً لمجلس الشورى 1987م ومن ثم عضواً لهيئة رئاسة مجلس النواب وعضواً للمجلس الاستشاري، ترض للاعتقال مرات عدة، من مؤسسي إتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ونقابة الصحفيين، شاعر ثائر، وكاتب مقل، صدر له بعد وفاته "وعد ورعد"، توفي في السبت 17 جماد ثاني 1421هـ / 16 سبتمبر 2000م.